أَساقِيَ الأَزهارِ من معسولِنا أعْرِضْ فَإنَّ الزهْرَ يَذْبَلُّ - - و اجْتَثْ مِن رَيْحانِنا ريْحاً صَرصَرَ النَّفَحاتِ سَخطاً إذا حلُّو - - - - وَفي اللحدِ تَغْفو ليلى إذ قيسُ حدَّثَها و الكونُ في صَمَمٍ و اللحظُ مُبْتَلُّ - - عَنْ عنتَرِ الشّدادِ اذ يطوي الفلا غزواُ أن عُدْ لعَبلةَ قدْ خانت و تُحتَلُّ - - - - يا ساكنيْ الدّارِ مَا عادَ ضَيفُكُمُ و لَا عادَ لِيْ لَكُمُ دمْعٌ فَيَنسَلُّ - - و يا خَافِقَ الدّارِ أجْلي ساكنينا فالدارُ موحشةٌ مُذُ هَلُّو - - و الثّغرُ بَسَّامُ القِسامِ إذا رُمْتُمْ مَضارِبَ الغَيرِ فَسِوَاكُمُ الخِلُّ
رائعة جداً
مع اني ما فهمتها منيح صراحة