أرشيف الوسم : هم

تغديت منيح ؟!

ريشة | مُجتمع الأدب العربيّ

هو شوي شوي و بصعوبة مسك معلقة .. ما كان في صحن .. أو كان في صحن جواه أكل بس هو بعده عنه قد ما قدر ورجعه للي قدم له إياه .. حكا له مش ماكل .. ! وما تحلم آكل .. كانوا طول الليل موقفينه برا لحاله.. برد الصحرا وجعه كتير ..بس ما حدا حس فيه .. آه صحيح , المعلقة ما دخلت تمه .. كاسة بلاستيك بس فيها مي حط فيها ملح وحركهم …

أكمل القراءة »

حُزنُ قَلبِك فيَّ.. !♥

ريشة | مُجتمع الأدب العربيّ

أأنتَ من ترسل إليَّ نوبات الضيق تلك تريد أن نتقاسمها بنفس اللحظة ؟ اطمئن استقبلها و أعد لها مزاجاً مناسباً لها تماماً …حُزنُ قلبِكَ فيَّ .. عليكَ أيضاً أن تخفف عني همَّ الانتظار , ادرك وجودي ولو خطأً .. ولو وهماً .. إن كنتَ خيبة فنعمَّ هيَ .. اخترتكَ لتكون أجمل خيباتي يا كلَ حظي .. تحدثني نفسي كثيراً عنـك .. أبادلها الحديث نبضاً ..♥  

أكمل القراءة »

أين الهرب؟

ريشة | مُجتمع الأدب العربيّ

للمرّة الأولى،  منذُ زمانٍ ولّى،  أتمنى أن أنام من غير يقظة، أن أذهب من غير عودة،  أن أغترب من غير ملجأ، أن تلفظني دنياي،  أن يتركني كل مُقرّب..  أن يسكن رمش العين، وترتخي أناملي، أن أغرق! تمنّيت ذاك القارب طويلاً، قارب الأحلام،  بمجذفٍ من ذهب، وها أنا من جديد أتمناه، دعني من الذهب، أريده بلا ذهب، فقط أريدهُ وسيلةً تعينني على الهرب… أي نعم، الهرب! ولما لا أرنوا للهرب؟ وفي جسدي وروحي وعقلي سنوات همٍ …

أكمل القراءة »

تكفيني أنتَ يا قمر

ريشة | مُجتمع الأدب العربيّ

رباه مالي وحلك الليل أصحاب..  رباه ملّ منّي القمر..  بكتني الوسادة.. سخطَ مني الضّجر..  رباه أما من مفرّ؟ رباه إنّ البؤس قد أعماني..  والألم أعياني..  والقلب ثلجةٌ مذبوحةٌ في عقرِ منفىً من حجر.. تُراني والنّجم في سمر.. يحدثني الحكايا والعبر.. فإن سمع حسّي،  أو علمَ سرّي..  توارى واندثر.. فآتي القمر.. من جديد..  ليس لي صاحٌ سواك قي السّفر..  أبتعد أيامًا طوال، أعيش سنواتٍ عُضال.. وأعود إليك.. كغصنٌ يافعٍ مآله الشّجر.. أشتكيك همومي..  وتأنّ، تُناظر عينيّ …

أكمل القراءة »

بقايا من “أنا”

ريشة | مُجتمع الأدب العربيّ

حتّى أقرب القريبين يا قلبي تغيّروا،فلم نعد نسمع منهم سلاماُ أو سؤال !لم نعد نجدهم جانبنا،حتّى رؤيتهم من المحال،،في الأمس كانو ها هنا،في الأمسِ ولم يطل المطال،كانو لدائنا دواء،كانو لهمومنا شفاء،كانت دمعتنا تخجل من وجودهم جانبنا،كانت حُرقتنا تذبُل من وقوفهم معنا،كانت وكان،، كانت وكان !!فأين أنتم الآن ؟؟رافقتُمونا سنين طوال،فلماذا عند الجِدِّ تناثرتُم ؟لماذا عند أمسّ حاجتنا لكم تنكّرتم؟ما الذي غيّركم؟ما الذي فجّر ضمائركم؟كم هي حقيرةٌ با سيّدي لعبتكم…كم هي شرّيرةٌ يا سيّدي ضحكتكم…وأنا، حتّى …

أكمل القراءة »