الأن ،، أعتصر ذهنى بِ شده ..
أحاول أن أتذكر ملامِح أيامى معك .. ماهيه شعورى تجاهِك
كيف كنت تمارس سحرك المَستمر على ، لِ تجردنى من ذاتى .. وتجذنى بِ قوه إليك
فَ تعلو ضحكاتى وسط أشعه الدفء التى تشع مِن بين أحضانِك !
يا أنت ، كيف إستطعت أن تسرِق قَلبى وتختطفه بين يداك الدافئتين ..
لِ تعلو به عاليا ، عاليا حيث السماء السابِعه .. ثُم تهوى به سريعاً إلى سابِع أرض ! ..
لِ يصير قلبى ذبيحاً .. تقتلُه تلك الأمانى الطوال
شيءٌ في صدري كانَ يطير .. و لسببٍ يتجاوزُ فهمي ..
سقطَ كـ طيرٍ جريح ، شيءٌ في قلبي .. ظنّ و ما رأى ،،
شيءٌ يلتفُ حولَ فؤادي ، يضعفهُ .. يحزنهُ ..
و ينحرُ فيهِ الأمل ..فـ يموت .. يموتُ فحسب ..
و ينسحب ! ! . .
قد تيقنتُ الأن بأنى لم أنس يوماً .. ولكنى كنتُ أتصنع النسيان :’) .
مبدعة كعادتك 🙂
راقى كما أنت دائماً ..
+أنرتَ :)” . .