تمسك قلمك لتكتب، تتكئ على فتات فكرة مزجها الأدب وخضبها بمفرداته.. لسبب ما لا تدرك كنهه … تغدو مواطن فكرتك شتاتا.. تحاول من جديد أن تستجمع قواك الأدبية ولكن شيئا ما جامحا جدًا ، يثقل كاهلك .. لا تدري صدقاً لماذا أصبح قلمك مهترئ الحياكة.. شحيح الاتيان..
تمسح عن وجنتيك دمعة شوق لأيام كنت تسابق فيها الحرف والهمزات …
لتتعركل بفاصلة .. وتنكسر !
شاهد أيضاً
ليتَه ابتسم
استقبلته عند الباب بابتسامة تترجم ما يخالج قلبها من محبة وسرورٍ حين لقياه، وما يعتصرها …